الشعر ديوان العرب

الشعر ديوان العرب

جبران خليل جبران	بدر شاكر السياب	إيليا أبو ماضي	حافظ إبراهيم	أحمد شوقي
محمود درويش		يحي السماوي		أحمد مطر
نزار قباني	غازي القصيبي	عبدالله الفيصل	أمل دنقل	عبدالرحمن العشماوي

كودكي كه آماده تولد بود

ادامه نوشته

إيليا أبو ماضي شعرای عرب

ادامه نوشته

ضرب المثل(الف)

ادامه نوشته

"آخر شاه منشی، کاه کشی است."

ادامه نوشته

سیمین بهبهانی

ادامه نوشته

الدلفين

الدلفين

---

هل تعلم:

أن للدلفين رئتين يتنفس بهما وليس مثل بقية السمك؟! ولذلك يسمع له صوت النَّفَس. فإذا ضاق نَفَسهُ في الأعماق خرج سريعاً إلى السطح.

وأنه إذا رأى شخصاً أشرف على الغرق يدفعه برفق إلى البر حتى ينجيه.

وأنه لا يؤذي أحداً. ولا يأكل إلا السمك.

وأنه ربما ظهر على وجه الماء كأنه ميت.

وأنه يلد ولادة ولا يبيض مثل السمك ويرضع أولاده..

وأنه يستأنس بالناس وخصوصاً بالأطفال.

وأنه إذا صاد الصياد دلفيناً أسرعت الدلافين تقاتله.

رائده ~

جمع رجل أولاده الثلاثة قبل موته وقال لهم :لقد كافحت في زراعة أرضي حتى جاءت بأطيب الثمرات .وقد تركت لكم فيها كنزاً ثميناً فاحرصوا على أن تستخرجوه.

ادامه نوشته

من الذي علّمها

من الذي علّمها

---

حاول الإنسان أن يقلّد الدجاجة في حضانتها للبيض فهيّأ له الحرارة اللازمة مدة 21 يوماً فلم تفقس البيوض. فراقب الدجاجة الحاضنة, فوجدها تقلّب البيض كل مدة كي لا تنفجر العروق التي تتكون في الصوص بالقسم السفلي.. فنجح.
فمن علم الدجاجة هذا العمل، وهي من أغبى الحيوانات وأقلها عقلاً.!!!.

عن كتاب
غريزة أم تقدير إلهي
د. شوقي أبو خليل
دار الفكر: دمشق - سورية

* جـــــــدول الضرب *

* الابنة البارة ~


انظروا.. هذا هو السوق الطويل، ونحن التلاميذ الصّغار نجتازه، منطلقين إلى مدرستنا، مدرسة" نور الدين الشهيد"، لانتوقّف أمام دكان، ولانتلهّى أمام بائع، كنّا نسرع في الوصول إلى مدرستنا التي نحبّها، لم يكن هنك مدرسة مثلها!..

ادامه نوشته

فرهنگ لغات

فرهنگ لغات

		انتخاب زبان

ايتاليايی

اسپانيايی

عربی

آلمانی

انگليسی

فارسی

از زبان:

ايتاليايی

اسپانيايی

عربی

آلمانی

انگليسی

فارسی

به زبان:

با پايان

با آغاز

شامل

عينا

 کلمه جستجو 

التـــــــــــاج العظيـــــــــــم

التـــــــــــاج العظيـــــــــــم

الكاتب: إيمان علي

كتبها: أيمن خالد دراوشة


~~ التاج العظيم ~~




يُروى أنه في قديم الزمان كان هناك بلدة صغيرة يحكمها والٍ همَّه الوحيد تحقيق مصالحه الشخصية دون النظر إلى الاهتمام برعيته ولا حتى إلى نصرتهم .

ادامه نوشته

آب زیر کاه

ادامه نوشته

جزاء الأنانية

ادامه نوشته

~ اليتــــــــــــــــيم ~

اليتيـــــــــــــــــم

الكاتب: إيمان علي

أم أحلام وابنتها شريفة



~ اليتــــــــــــــــيم ~



خرج الأولاد مبتهجين، يصيحون ويلعبون، وقد لبسوا ثيابهم الجديدة، وكل واحد منهم يقول للآخر: انظر إلى ثيابي الجديدة، وانظر إلى حذائي الجديد..



وعلى مقربة منهم جلس صبي صغير على الرصيف بثياب قديمة، وكان يبدو عليه الحزن.



رآه بدر فقال: انظر يا سالم، ذاك الطفل هناك، يبدو حزيناً وثيابه قديمة. قال سالم:هيا بنا نسأله عما به.. اقتربا منه .. وبادره سالم فقال : يا صديقي، ما بك تجلس حزيناً؟ لماذا لا تشاركنا اللعب ولماذا تلبس ثيابك القديمة؟ لماذا لم تلبس ثياب العيد الجديدة؟ نظر الصبي بحزن إليهما وقال: لا بد أن آباءكم هم الذين اشتروا لكم هذه الثياب الجديدة، وهم الذين أعطوكم النقود لتشتروا الألعاب .. نظر بدر إلي سالم باستغراب وقال: طبعاً، فهذا أمر طبيعي. قال الصبي: أما أنا فليس لي أب يشتري لي أي شيء.. فأنا يتيم.

حزن بدر وسالم لحال الصبي، فقال بدر لا عليك، فنحن إخوانك، وهذه عيديتي كاملة أهديها لك.



قال سالم: تعال معنا. انطلق الجميع إلى البيت، وأخبر سالم والده بما حصل .

رحب الأب بالصبي وقال له: أنت مثل أولادي، وسأشترى لك ثياباً جديدة وألعاباً جميلة. إنك فتى مسلم يا بني والإسلام حثنا على التكافل، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (المسلم أخو المسلم)، وتذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتيماً ولم ير أباه..



قال بدر: يا عم، كلمت أصدقائي، وسيكون وليد صديقاً لنا جميعاً، وقد قررنا أن يشتري له كل واحد منا هدية جميلة بمناسبة العيد.



ابتسم وليد وقال: يا الله ما أسعدني، فإن أصدقائي الذين يحبونني وأحبهم جعلوني أشعر كأن أبي معي ..شكرا لكم جميعاً، وسأدعو الله تعالى أن يحفظكم، وأن يجعلني مسلماً صالحاً أساعد كل المسلمين.

ادامه نوشته

الكلب السائب | صادق هدايت | علي اللقماني

ادامه نوشته

المرأة التي أضاعت رجلها | صادق هدايت | احمد حيدري

ادامه نوشته

دميتي الزجاجية (عروسک چینیِ من) | هوشانغ غولشيري | إقبال التميمي

ادامه نوشته

الأدوار | غزالة عليزاده | ت: سليم عبد الأمير حمدان

ادامه نوشته

الرجل الجيلي | بُزُرْك عَلَوي | ت.سليم عبد الأمير حمدان

ادامه نوشته